اللهم انصر إخواننا في فلسطين ❤️🇵🇸🇵🇸

التعليم العام

مشروع بحث جاهز عن الزيادة السكانية للصف الثالث الإعدادي

الزيادة السكانية والأمن الغذائي للشهادة الإعدادية

تيسيرا للطلاب الغير قادرين من طلاب الصف الثالث الإعدادي على البحث عن البيانات الخاصة بالمشروعات البحثية نقدم بعض المعلومات لاستخدامها في المشروع البحثي .. طبعا ده كلام كتير هيتلخص

المقصود بالمشكلة السكانية

هي عدم التوازن بين عدد السكان والموارد والخدمات وهي زيادة عدد السكان دون تزايد فرص التعليم والمرافق الصحية وفرص العمل وارتفاع المستوى الاقتصادي فتظهر المشكلة بشكل واضح وتتمثل بمعدلات زيادة سكانية مرتفعة ومعدلات تنمية لا تتماشى مع معدلات الزيادة السكانية وانخفاض مستوى المعيشة، أي أنه لا ينظر إلى الزيادة السكانية كمشكلة فى حد ذاتها وإنما ينظر إليها فى ضوء التوازن بين السكان والموارد فهناك كثير من الدول ترتفع فيها الكثافة السكانية ولكنها لا تعانى من مشكلة سكانية لأنها حققت توازنًا بين السكان والموارد.

المشكلة السكانية لا تتمثل فقط بالزيادة السكانية إنما تتمثل أيضاً بالنقصان السكاني، وبالتالي فإن الأزمات والمشكلات المرتبطة بالمشكلة السكانية تعرب عن نفسها من خلال نقص الأيدي العاملة وتدني مستوى الانتاجية ومشاكل مرتبطة بالأسرة.. الخ، بهذا المعنى نجد أن المشكلة السكانية لا يوجد لها قانون عام ولا تأخذ نفس المعنى والنتائج نفسها في كل المجتمعات وعلى اختلاف المراحل، بل لكل مجتمع ولكل مرحلة معطياتها الاقتصادية.. الخ

الخطط المستقبلية لحل المشكلة

خلال السنوات الأخيرة، كانت الزيادة السكانية تلتهم مقدرات البلد، واعتُبرت من أبرز المشكلات التى تضرب الاقتصاد المصرى، لذا انتفضت الدولة المصرية لمحاربة هذا الخطر.

تقوم الدولة المصرية، بمساعي حثيثة، لوضع استيراتيجية للحد من الزيادة السكانية، والتي شكّلت ظاهرة خلال السنوات الماضية، وأدت إلى زيادة حالات الفقر، والبطالة، وهو ما يؤثر بشكل سلبي على تحقيق أهداف التنمية.

فقد حذر الرئيس عبدالفتاح السيسي، من أضرار الزيادة السكانية في ظل قلة موارد الخزينة العامة للدولة وزيادة العباء التى تتحملها الدولة في ملفات الدعم وغيرها اللازمة للإصلاح الاقتصاد ى الشامل، ولذا كانت الزيادة كلمة السر في نقاشات أعضاء مجلس النواب، من خلال وضع التشريعات، و إطلاق مبادرات لتحديد النسل، والمطالبة بزيادة التوعية بمخاطر الزيادة السكانية.

وبالفعل، نجحت الدولة فى تلك الحرب وانخفضت أعداد المواليد، وهو ما عبر عنه بيان صدر عن الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء، حين أكد أن عدد المواليد خلال عام 2018 بلغ مليونين، و382 ألفا، و362 مولودا، مقابل مليونين، و557 ألفا، و440 مولودا، عام 2017، بانخفاض قدره 6.8%.

وفيما يلي أهم آليات استراتيجية الدولة للحد من الزيادة السكانية والتغلب عليها..

_تم ميكنة مكاتب الصحة، بحيث يجري تسجيل جميع المواليد في الحال، وتم ربط هذه المكاتب بالجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، ووزارة التخطيط.

_ تنفيذ الحملة القومية المنضبطة للسكان، تحت شعار “تنمية مصر طفلين وبس”، والتي بدأت خطواتها في المحافظات ذات معدلات النمو الأعلى، والمؤشرات السكانية الغير منضبطة، والأكثر احتياجًا.

_ استحداث وسائل آمنة جديدة لتنظيم الأسرة، من بينها عدد جديد من الأدوية، التي يتم توفير كميات منها وصرفها.

_ فتح عيادات لتنظيم الأسرة بعدد من المستشفيات الجامعية.

_تنفيذ خطة إعلامية للاستراتيجية القومية للسكان، تتمثل أبرز محاورها في وقف التسرب من التعليم، ومنع الزواج المبكر، وتمكين المرأة، وتنظيم الأسرة، وتحديث الخطاب الديني.

_ تسعى مصر إلى خفض معدل النمو السكاني من 2.65% عام 2017، إلى 2.1% عام 2022، وفقا لخطة التنمية المستدامة.

_وضع التشريعات والقوانين، للتعامل مع الأزمة السكانية.

_عقد عدد من جلسات حوار مجتمعى ودعوة كافة الأطراف المعنية بالملف من جهات ومؤسسات وهيئات ومتخصصين فى المجال وكافة الوزارات المعنية بالأمر، على أن يتم طرح مجموعة من الأفكار ويتم وضع رؤية بناء على هذا الطرح والخروج بإستراتيجية تهدف للتعامل مع هذه الأزمة التى تشكل خطرا على المجتمع

الخطط المستقبلية لتنمية الاقتصاد

النمو الاقتصادي يعنى معدل الزيادة في الناتج المحلى الإجمالي، أما التنمية الاقتصادية فتعنى متوسط نصيب الفرد من الدخل، والنمو والتنمية يؤثران في بعضهما البعض، ومن مظاهر التنمية الاقتصادية زيادة مستويات الخدمات المقدمة للمجتمع من تعليم وصحة ومواصلات وإسكان وغيرها من الخدمات .

للتغلب على المشكلة بآثارها الاقتصادية والاجتماعية لابد من السير في اتجاهين هما: تنظيم الأسرة، والتنمية الاقتصادية. وأن تركز السياسة الشاملة على مواجهة الأبعاد الثلاثة المتعلقة بالمشكلة وهى النمو والتوزيع والخصائص. ومن أساليب مواجهة المشكلة السكانية:

1- زيادة الإنتاج والبحث عن موارد جديدة. والاهتمام بتوفير فرص العمل للقضاء علي الفقر وإنشاء مشروعات صغيرة خاصة في المناطق العشوائية وذات الزيادة السكانية ويفضل الاستفادة من فكرة بنك القروض المتناهية في الصغر(بنك جرامين)

2- الحد من زيادة السكان بإصدار التشريعات، مثل: رفع سن الزواج، وربط علاوات العمل والإعفاءات الضريبية بعدد الأبناء، بمعنى إعفاء الأسر محدودة الدخل من أنواع معينة من الرسوم والضرائب أو منحها تأمينا صحيا شاملا أو الحصول علي دعم غذائي مجاني أو منح الأم التي تبلغ الخمسين مكافأة مالية

إذا التزمت بطفلين وترفع عنها هذه المميزات إذا تجاوزت هذا الشرط‏. وتقديم حوافز للقري والمدن التي تحقق انضباطا في وقع الزيادة السكانية عبر خدمات ومشروعات تقام فيها‏.‏ والاستفادة من تطبيق القوانين التي صدرت مؤخراً، وخاصة قانون الطفل الذى يجرم عمالة الأطفال كأحد المداخل المهمة وغير المباشرة لمواجهة المشكلة السكانية.

3- يجب وضع استراتيجية إعلامية متكاملة تستهدف إقناع الأسر المصرية بثقافة الطفلين فقط، والربط بين القضية السكانية والقضايا الأخرى المتصلة بها مثل الأمية والمساهمة الاقتصادية للمرأة وعمالة الأطفال والتسرب من التعليم، وتنمية الثقافة السكانية والتوعية بمشكلاتها.

4- عودة القطاع الخاص للمساهمة في حل المشكلة السكانية أصبح ضرورة ملحة ممثلا في قطاع رجال الأعمال والشركات الكبرى وصولا إلي المساجد والكنائس والمدارس الريفية وذات الفصل الواحد.

5- الاهتمام بالخصائص السكانية وتبني برامج فعالة للتنمية البشرية في محو الأمية والتعليم والصحة لمردودها المباشر علي السكان.

6- أهمية التركيز علي فئة الشباب في المرحلة المقبلة لترسيخ مفاهيم الأسرة الصغيرة والتخطيط الانجابي والمساواة بين الجنسين حيث انهم يمثلون آباء وأمهات المستقبل وهم الطريق الي تحقيق الهدف القومي المتمثل في طفلين لكل أسرة‏. وإعطاء دور أكبر للشباب في المساهمة في حل هذه المشكلة من خلال نشر التوعية والتحذير من خطورة الزيادة السكانية وأثرها على التنمية، والتحلي بقيم الإخلاص والعطاء والولاء للوطن، والعمل على الاستفادة بكل طاقاته في اكتساب المعارف والقدرات التي تؤهله للتعامل مع العصر بمقتضى معطياته.

7- تفعيل فكرة التوزيع السكاني من خلال خطط جذب السكان للمناطق الجديدة، وغزو الصحراء وإعادة النظر في خريطة توزيع السكان؛ فمصر من الناحية العددية تستوعب ضعف عددها الحالي ذلك أن المصريين يعيشون على 6% من مساحة مصر، بينما تحتاج 94% من مساحة مصر أن تكون مأهولةً بالسكان، وأن المصريين مكدَّسون في 3 محافظات، وباقي المحافظات بها خلخل سكاني رهيب.

8- زيادة الاهتمام بصعيد مصر؛ حيث إن 25% من سكان مصر يسكنون في ريف الصعيد، وهم مسئولون عن 41% من الزيادة السكانية، كما أن للرجل في صعيد مصر دورا مهما وكبيرا في مواجهة المشكلة السكانية، حيث إن الرجل هو صاحب القرار في الصعيد. ومن بين الأساليب غير التقليدية إحياء مشروع “الدوار”، وذلك لمناقشة الرجال في كل ما يتعلق بتنظيم الأسرة، وسيكون لهم فاعلية في إنجاح برامج تنظيم الأسرة وخاصة في الريف، كما يجب إدخال رجال الدين والعمدة، وجميع الفئات الفاعلة والعاملة في هذا المجال خاصة المجالس الشعبية والتنفيذية.

الخطط المستقبلية لتوفير الكهرباء

تتمتع الدول التي تمتلك مصادر الطاقة البديلة بقوة اقتصادية ومادية، ومنذ اكتشاف الطاقة البديلة والدول تسعى إلى التنقيب عنها من أجل الاستفادة منها في الأمور الحياتية المختلفة، والتي تسهم في نهضة المجتمع. ومن مصادر الطاقة البديلة الأكثر استخداماً الغاز الطبيعي، وفيما يلي سنتناول الحديث عنه.

منذ أواخر القرن العشرين جرى الاهتمام بالبحث عن مصادر بديلة للطاقة، والتي تجلّت في تطوير وسائل الطاقة المتجدّدة ذات الميّزات الإضافية الصديقة للبيئة مثل الطاقة الشمسية أو طاقة الرياح أو طاقة المياه أو غيرها وذلك لتوليد الطاقة الكهربائية. بالإضافة إلى ذلك فقد جرى تطوير عدّة أنماط جديدة من الوقود البديل للمركبات مثل المَركبات ذات الوقود المرن التي تستخدم مزائج من الوقود الأحفوري مع أنواع وقود أخرى مثل الديزل الحيوي أو الميثانول؛ أو تلك المَركبات التي تستخدم أنواعاً مختلفة مثل الغاز الطبيعي أو الهيدروجين أو خلايا الوقود؛ كما جرى أيضاً تطوير المَركبات الهجينة مثل المَركبات الكهربائية الهجينة القابلة للشحن الكهربائي إمّا ببطارية داخلية أو من مصدر شحن خارجي.

تميّز بعدة مزايا تجعل منها أملاً للمستقبل القريب، إذ إنّها أيضاً أقل تكلفةً من طاقة الوقود الأحفوري، حيث تقتصر التكلفة التي يتم إنفاقها على الطاقة البديلة على الأدوات والمعدات المستخدمة، بالإضافة لتكاليف الصيانة.

كلما تقدم الزمن، أصبحت الاستفادة من ميّزات الطاقة البديلة أكثر انتشاراً، وقد تم إنتاج أجيال عدة من السيارات الهجينة، التي تعتمد على الطاقة الشمسيّة بالإضافة للوقود الأحفوري، كما بدأت الحكومات تُشجع مواطنيها على إقامة المشاريع التي تعتمد كليّاً على الطاقة البديلة، لأنّها أقل كلفةً، ولا تسبب أيّة أضرار للبيئة

إحصائيات السكان والمقادير الجبرية

وصل عدد سكان مصر بالداخل لنحو 100 مليون نسمة

عدد السكان = الذكور + الإناث

معدل الزيادة = المواليد – الوفيات

الكثافة السكانية = عدد السكان ÷ مساحة مصر

يعتبر النمو السكاني في مصر من أعلى المعدلات بين دول العالم، نتيجة ارتفاع معدلات المواليد الناتج عن معدلات الخصوبة المرتفعة، مقارنة بانخفاض معدلات الوفيات، وهو ما أدى إلى وجود هرم سكاني ذو قاعدة عريضة من السكان أقل من سن العمل وما يمثله ذلك من عبء على المجتمع إضافة إلى فئة كبار السن.

ومع وصول عدد السكان إلى هذا الرقم تكتسب التركيبة السكانية لمصر أهمية كبيرة للتعرف على أبرز خصائصها، من حيث التوزيع النسبي للفئات العمرية من الأطفال والشباب وكبار السن، ونسب الذكور إلى الإناث، وتوزيع السكان بين الريف والحضر.

وتظهر بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء مجموعة من أهم ما يميز التركيبة السكانية في مصر، وأبرزها نسب الشباب بين الفئات العمرية، ومجموعة من المؤشرات الأخرى وتشمل ما يلي:

بلغ عدد الشباب في الفئة العمرية “18 ـ 29 سنة” نحو  20.2 مليــون نسمة بنسبة 21% من إجمالي السكان “50،6% ذكور، 49،4% إناث” وذلك وفقا لتقديرات السكان خلال عام 201، بلغ عدد الأسـر التي يرأسها شباب نحو مليوني و877 ألف و14 أسرة بنسبة 12.3% من إجمالي الأسـر، ونحو %44.6  من إجمالي الشباب يستخدمون الحاسب الآلي “47،8% ذكور، 44،6% إناث”، ونحو 47،4% من إجمالي الشباب يستخدمون الإنترنت “51،9% ذكور، 42،8% إناث”.

كما  استحوذت محافظة القاهرة على أعلــى نسبــة للشباب مستخدمي وسائــل تكنــولوجيا المعلومات 13،5% “13% ذكور، 14،1% إناث”، وبلغت نسبة مساهمة الشباب “18 -29 سنة” نحو %46.1في قوة العمل طبقاً لبيانات مسح القوى العاملة عام 2017، “63،4٪ ذكور، 27،5٪ إناث”، 9،1٪ منهم أميين و43،8٪ من حاصلين على مؤهل متوسط، 24،2% حاصلين على مؤهل جامعي فأعلى.

وبلغ معدل الكثافة السكانية للمساحة المأهولة لكل كيلو متر مربع، 1422 نسمة فى مصر، بلغ متوسط العمر المتوقع عند الميلاد 71.2 سنة للذكور، 73.9 سنة للإناث، بلغت نسبة سكان الحضر 42.6% من إجمالى السكان، بلغت نسبة السكان فى الفئة العمرية “أقل من 15 سنة”، 34.2% من إجمالى السكان، بلغت نسبة السكان فى الفئة العمرية “65 سنة فأكثر”، 3.9% من إجمالى السكان، وبلغ  معدل المواليد 26.8 مولود حى لكل 1000 من السكان، بلغ معدل الوفيات 5.7 حالة وفاة لكل 1000 نسمة، بلغ معدل وفيات الأطفال الرضع، 15.1 حالة لكل 1000 مولود حى، يمثل عدد سكان مصر 1.3% من إجمالي سكان العالم، و7.6% من إجمالي سكان قارة إفريقيا.

عبارات خاصة بالمقال

بعض العبارات بالانجليزي

عجز في الموارد الغذائية

عجز في فرص العمل

زيادة عدد العاطلين

Food shortages

Work opportunities deficit

Increase the number of unemployed

تضخّم المدن

عجز في الدخل السنوي

قلة الأراضي الزراعية

Cities swell

Deficit in annual income

Lack of agricultural land

عجز في الخدمات العامة

عبء الإعانة

الضغط على الأراضي الزراعية

Deficit in public services

Subsidy burden

Pressure on agricultural land

الهجرة الداخلية

زيادة البطالة

عجز الخدمات الصحية

Internal migration

Increased unemployment

Health services deficit

التوصيات ( النتائج والحلول )

ضرورة الاستفادة من الموارد البشرية واستثمارها من خلال توفير فرص عمل والحد من البطالة من خلال تشجيع الاستثمارات والمشروعات الصغيرة.

وإعادة التخطيط العمراني والتوزيع الجغرافي للسكان من خلال التوسع في المدن الجديدة وإنشاء المشروعات الجديدة فيها لجذب السكان.

بالإضافة إلى تصحيح الموروثات الثقافية الخاطئة من خلال وضع استراتيجية إعلامية متكاملة تتعاون فيها الأسرة والمدرسة ورجال الدين لنشر الوعي وتصحيح المفاهيم الخاطئة.

 الحل المقترح

1- تحجيم المشكلة ومعرفة اسبابها.

2- رفع الوعي بين الناس بخطورة الزيادة السكانية .

3- الاهتمام برفع وعي السكان في الاماكن الفقيرة كالقرى والنجوع والعشوائيات .

4- وضع القوانين التث تجبر الناس علي الحد من الزيادة السكانية .

وكذلك هناك بعض الحلول لعلاج المشكلة السكانية أرى أنه لا غنى عنها للخروج من هذه الأزمة مثل :

1- تحقيق معدل أقل لنمو السكان وذلك عن طريق تخفيض معدل المواليد .

2- توزيع أفضل للسكان ( الهجرة من الريف إلى المدينة – استصلاح الأراضي الزراعية )

3- تحسين الخصائص السكانية ( في مجال التعليم )

4- ضرورة الوعي بخطورة هذه المشكلة من خلال وسائل الإعلام المختلفة بكافة الطرق

الحلول بالإنجليزي

تحجيم المشكلة

معرفة أسباب المشكلة

رفع الوعي بين الناس بخطورة المشكلة

وضع القوانين لمواجهة المشكلة

توزيع أفضل للسكان

Scaling the problem

Find out the causes of the problem

Raising awareness among people about the seriousness of the problem

Establish laws to address the problem

Better distribution of the population

تحسين الخصائص السكانية

تخفيض معدل المواليد

زيادة الإنتاج

البحث عن موارد جديدة

الاهتمام بالقرى

Improve population characteristics

Lower birth rate

increase production

Find new resources

Pay attention to the villages

 

 

إظهار المزيد

عبدالله العزازي

مدير التحرير .. باحث بالدراسات العليا قسم التربية الخاصة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

تم إكتشاف مانع الإعلانات في متصفحك

برجاء تعطيل مانع الإعلانات لتصفح الموقع بشكل أفضل وكذلك دعم الموقع في الإستمرار، بعد التعطيل قم بعمل إعادة تحميل (Refresh) للصفحة