اللهم انصر إخواننا في فلسطين ❤️🇵🇸🇵🇸

التعليم العام

مشروع بحث جاهز عن البيئة للصف الثالث الإعدادي

تيسيرا للطلاب الغير قادرين من طلاب الصف الثالث الإعدادي على البحث عن البيانات الخاصة بالمشروعات البحثية نقدم بعض المعلومات لاستخدامها في المشروع البحثي .. طبعا ده كلام كتير هيتلخص

     البيئة ( ده التعريف وممكن تجيب تعريفات تانية من عالنت أو كتاب المدرسة ) بمعناها اللغوي الواسع تعني الموضع الذي يرجع إليه الإنسان، فيتخذ فيه منزله وعيشه ،ولعل ارتباط البيئة بمعنى المنزل أو الدار دلالته الواضحة، ولاشك أن مثل هذه الدلالة تعني في أحد جوانبها تعلق قلب المخلوق بالدار ، ومن هذا المنطلق يتم التأكيد على وجوب أن تنال البيئة بمفهومها الشامل غاية الفرد واهتمامه تماماً كما ينال بيته ومنزله غايته واهتمامه.

البيئة:-  ( ده التعريف وممكن تجيب تعريفات تانية من عالنت أو كتاب المدرسة ) مجموعة الظروف والعوامل الخارجية التي تعيش فيها الكائنات الحية، تؤثر في العمليات المختلفة التي تقوم بها هذه الكائنات.

النظام البيئي  ( ده التعريف وممكن تجيب تعريفات تانية من عالنت أو كتاب المدرسة ) مجموعة العناصر المختلفة المكونة لبيئة معينه، وبينها علاقات متوازنه ومتشابكة تؤدي وظائف معينة تساعد على استمرار حياة الاحياء فيها، وأي خلل يطرأ على عنصر من عناصر البيئة يؤثر سلباً في بقية العناصر في النظام، ويهدد حياة الجميع فيها.

أهمية الزراعة للبيئة ( دول أكتر من حاجة وممكن تجيب حاجات تانية  لو دورت )

السيطرة على المناخ : تساعد الأشجار والتربة على تنظيم الحرارة في الغلاف الجوي من خلال عملية النتح التبخري وبالتالي تساهم في استقرار المناخ، كما أنها تنقي الهواء من الغازات السامة؛ مثل ثاني أكسيد الكربون والغازات الدفيئة الأخرى عن طريق امتصاصها، وإنتاج الأكسجين الضروري لحياة الكائنات الحية، ممّا يساعد في التخلص من ملوثات الهواء كذلك.

حواجز للصوت ومصدات للرياح : تحد الأشجار من الضوضاء الناتجة على الطرق السريعة وعن المطارات وغيرها، حيث تعمل بفعالية مكافئة للجدران الحجرية في تقليل الضوضاء، لذلك ينصح بزراعة الأشجار في المنازل والأحياء السكنية، وتعمل الأشجار خلال مواسم البرد كمصدات للرياح، وبالتالي يمكن أن تقل فواتير التدفئة المنزلية بقيمة 30%، كما يمكن استعمالها في المناطق الزراعية، مما يقلل من أثر الرياح على تجفيف الغطاء النباتي.

الحفاظ على صحة الإنسان وتقليل التلوث : تكمن أهمية الأشجار في تنقية البيئة من الملوثات الناتجة عن النشاط الإنساني أو الطبيعي، حيث تزيل غاز ثاني أكسيد الكربون، فوفقاً لدليل الغابات المجتمعي تزيل 100 شجرة ما يقارب من 4535 كيلو غرام من ثاني أكسيد الكربون خلال فترة حياتها، وكمية كبيرة من الملوثات الأخرى التي تعتبر سامة بالنسبة لجسم الإنسان، وبالتالي تحافظ على صحة الإنسان وتقلل من أمراض الجهاز التنفسي عنده.

مأوى للكائنات الحية : تعد الأشجار موطنًا للعديد من الكائنات الحية؛ حيث توفر المسكن والطعام لمجتمعات متعددة من الطيور، والحشرات، والفطريات، وغيرها، كما أن جذوعها المجوفة تعتبر موطناً للخفافيش، والخنافس، والبوم

  • تُعتبر الزراعة مصدراً أساسيّاً للغذاء.
  • توفير فرص عمل للعاطلين عن العمل.
  • تندمج منتجاتها بالصناعة كالقطن.
  • تُعتبر مصدراً ماليّاً للعديد من المشروعات.
  • تعتبر زينة للبيئة المحيطة بالإنسان.
  • الحدّ من نسبة التلوث في الهواء.
  • تنقية الهواء ورفع مستوى الأكسجين به.
  • تخفيف درجات الحرارة المرتفعة والرّطوبة.
  • تحفيف عملية التبخّر.
  • تخفيف تركيز ثاني أكسيد الكربون في الجو.
  • الحد من انجراف التربة.
  • تخفيف حدة الرياح.
  • رفع مدخلات النشاط الصناعيّ.
  • يساهم في تحقيق الأمن الغذائي القومي.

أضرار الزراعة على البيئة

تبين أن الزراعة تسفر عن آثار ملموسة في التغير المناخي، وبصفة رئيسية عبر إنتاج الغازات الدفيئة وانبعاثها كثاني أكسيد الكربون والميثان وأكسيد النيتروز. بالإضافة لذلك، تؤدي الزراعة التي تمارس الحراثة والتسميد واستخدام مبيدات الآفات إلى انبعاث الأمونيا والنترات والفسفور، فضلًا عن العديد من المبيدات الحشرية التي تؤثر على الهواء والماء وجودة التربة والتنوع الحيوي. تغير الزراعة أيضًا الغطاء الأرضي لليابسة، والذي يمكن أن يغير قدرته على امتصاص الحرارة والضوء أو عكسهما، وبالتالي فإنه يساهم في التأثير الإشعاعي. يُعتبر تغير استخدام الأرض كاجتثاث الأشجار والتصحر إضافةً للوقود الأحفوري مصادر بشرية المنشأ لثاني أكسيد الكربون⸵ إذ أن الزراعة بحد ذاتها مساهم رئيسي في زيادة تركيز الميثان وأكسيد النيتروز في الغلاف الجوي.

المخلفات : تشمل النفايات الزراعية الروث والنفايات الناتجة من المزارع، والدواجن، والمسالخ، وعملية الحصاد، حيثُ تتأثر البيئة المحيطة بعدد من الأنشطة الزراعية، وتتأثر أحياء التربة بالممارسات والنظم الزراعية بطرق مختلفة، مما يؤدي إلى تدمير جودة التربة وانخفاض الإنتاجية الزراعية، وذلك من خلال الاستخدام غير السليم للنفايات الحيوانية والتخلص منها بطرق خاطئة، مما يؤدي إلى فقدان التنوع البيولوجي المرتبط بالمحاصيل الذي يوفر خدمات النظام الإيكولوجي مثل: التلقيح، وتدوير المغذيات، وتنظيم انتشار الآفات والأمراض، كذلك يحدث اضطربات في العمليات الفيزيائية والبيولوجية في التربة نتيجة الحرث المكثف، ، والحرق.

المبيدات الكيميائية : كما أن المبيدات الزراعية التي تختلط بالماء والتربة والأطعمة الزراعية تتسبب بالعديد من المشاكل؛ سواء على البيئة أو صحة الإنسان، وعلى الرغم من أنها تساهم في التخلص من الحشرات الضارة والآفات الأخرى، إلا أنّ إطلاق مثل هذه المبيدات في البيئة تساهم في تلوث المياه، وتحويل الجداول، والبحيرات، والمياه الجوفية والبحر إلى أماكن لتخزين السموم، لِهذا تعتبر المبيدات الحشرية خطيرة، وتصنف من البالغة الخطورة إلى المعتدلة، وتقْدر نسبة استخدام الدول المتقدمة لها بنسبة 75% بحسب ما تم تصنيفه من منظمة الصحة العالمية . كما تساهم المبيدات في التأثير على التنوع الحيوي، والإضرار في السلسلة الغدائية

الأسمدة الكيميائية : يكثر استخدام الأسمدة التي تفيد في تحسين نمو الزراعة، وتحسين خصائص التربة، ولكن هناك العديد من الاستخدمات الخاطئة للأسمدة، حيثُ يتسبب الإفراط باستخدام كميات كبيرة من الأسمدة في تلوث المياه الجوفية، وكذلك تتأثر الكائنات الحية بسبب تلوث المياه، مما يخلق خللاً في التوازن الطبيعي للبيئة في ذلك المكان.

أهمية الكهرباء للبيئة ( وممكن تجيب حاجات تانية )

لقد حققت الكهرباء عبر الزمن إنجازات كثيرة لا يمكن حصرها، لذلك فإن أهميتها في حياتنا تعتبر أهمية أساسية لا يمكن أن تجاوزها أبداً، لذلك تسعى جميع دول العالم إلى تطوير الطرق المختلفة لتوليدها باعتبارها ثروةً وطنية كبرى، ولا يمكن أن يقوم تطور الدول إلا بوجودها لأنها من الأشياء الأساسية والضرورية الملحة جداً، ولحسن الحظ فإن توليدها بمصادر الطاقة المتجددة متاحٌ أيضاً، إذ يمكن الحصول عليها بتوليدها من التيارات المائية وطاقة الرياح، كما أصبحت الكثير من الدول تعتمد على شحن المصابيح بالطاقة الشمسية نهاراً لتحويلها إلى تيار كهربائي في الليل، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أنه لا غنى لنا أبداً عنها.

تُعتبر الكهرباء من أهم الاختراعات في تاريخ البشرية، وقد ساهمت في تطور جميع مناحي الحياة وقطاعاتها، إذ أنها فجّرت العديد من الطاقات الإبداعية التي حسنت من جودة الحياة بشكلٍ عام، وبهذا تعدّ الكهرباء هي صاحبة الفضل الأكبر في اختراع وتحريك جميع الآلات، وساهمت في بناء وتطور المصانع والشركات والبيوت والجامعات وغيرها، إذ أنها ساهمت بشكلٍ كبير في توفير الوقت والجهد وتسهيل الحياة، كما أنها أضفت نوعاً من الجمال على المدن والقرى والبيوت وأنارت ظلمات الشوارع والأماكن المختلفة

ساهمت الكهرباء في دفع عجلة الحياة إلى الأمام بسرعة مدهشة، وأهم منجز لها هو أنها خلصت الناس من البقاء في الظلام في ساعات الليل ووقت غياب الشمس ومصادر النور الطبيعية، كما أنها أتاحت للناس ممارسة أنشطتهم الحياتية في أي وقت يشاؤون وأطالت في عمر السهرات والضحكات والاجتماعات، فبعد أن كان النوم هو الخيار الأفضل في الليل، أصبحت جلسات السمر على أضواء الكهرباء المشتعلة تُشكل فرصةً ذهبية كي يطول السهر أكثر وأكثر، وهذا أيضاً زاد في إنتاجية الناس وحفزهم على إظهار إبداعاتهم.

أضرار الكهرباء للبيئة ( وممكن تجيب حاجات تانية )

هنالك العديد من الأمور البيئية التي نحتاج الى الوقوف عندها ونحن نخطط لمستقبل الكهرباء فلا يكفي ان نقتصر في تخطيطنا على تلبية متطلبات المستهلك للطاقة الكهربائية بل يجب ان يكون الحرص على ان يكون التخفيض من الضرر البيئي من اولويات بنود جدول اعمالنا في التخطيط الكهربائي بالرغم من ان الكثير من المواصفات السابقة قد تمت اعادة النظر فيها  بحكم الوعي بالمشاكل البيئية الا ان مع ذلك تبقى مشكلة التلوث الناجمة عن الانظمة  الكهربائية مسؤوليتنا لضمان تنفيذ هذه الضوابط والحرص على تنفيذ المشاريع المخطط لها في اطارها.

يرتكز التخطيط الكهربائي على التنبؤ بالأحمال المستقبلية  وكل ما يضمن أداء المنظومة بدرجة مرضية ، إلا أنه لم يؤخذ بعين الاعتبار في التخطيط الكهربائي التلوث البيئي الناجم عن وجود المنظومة الكهربائية ، بالرغم من البحث الدقيق الذي تم بخصوص أثار التلوث البيئي – الناتج عن الاتربة والاملاح العالقة بالجو على المنظومة الكهربائية . فنجد في هذا الخصوص أن الدراسات انطلقت بدءاً من أثر التلوث البيئي على خطوط النقل عموماً ، ودخلت في التفصيلات بدءاً من أثر التلوث على أداء العوازل إلى أثر التلوث على الموصلات وكذلك الأبراج ، ولذلك كان هناك اهتمام واضح في هذا الخصوص .

هناك العديد من المواضيع البيئية التي من الممكن  أن تكون جديرة بالدراسة كنتيجة وانعكاس لوجود محطات توليد ومحطات التحويل الكهربائية :

– الأثار الصحية على الأنسان .      – الطقس                   – الانعكاسات الاقتصادية والاجتماعية .

– منظر الأرض .                       – الأثار                   – الانعكاسات على البيئة النباتية والحيوانية .

– المياه والتربة والهواء .              – التقاليد الثقافية        – الضجيج والاهتزاز .

 

المناخ والبيانات الإحصائية

يوجد غاز ثاني أكسيد الكربون بشكل طبيعي في الغلاف الجوي. قبل قيام الثورة الصناعية كان تركيز ثاني أكسيد الكربون 280 جزءاً في المليون. رغم ضآلة هذه النسبة إلا أن غاز ثاني أكسيد الكربون قد لعب دوراً هاماً في الحفاظ على درجة حرارة الأرض دافئة ومناسبة للحياة. يعود ذلك إلى قدرة جزيء ثاني أكسيد الكربون على حبس الطاقة الحرارية المنعكسة عن سطح الأرض، وبالتالي فبدلاً من ارتداد هذه الطاقة الحرارية إلى الفضاء الخارجي فإن هذا الغاز يقوم بحفظها (حبسها) قريباً من سطح الأرض. إذاً فإن الحفاظ على درجة حرارة مناسبة على الأرض قد اعتمد على هذا التركيز لثاني أكسيد الكربون (280 جزء في المليون). مع بدء الثورة الصناعية بدأ الإنسان باستخدام الوقود الأحفوري (بكميات كبيرة ومتزايدة. عند حرق هذه المواد (تفاعلها من الأكسجين) تنتج أكاسيد العناصر الداخلة في تركيبها، وبشكل أساسي ثاني أكسيد الكربون وأكسيد الهيدروجين (الماء). إذاً يُنتـج حرق الوقود الأحفوري كميات من ثاني أكسيد الكربون والتي تساهم في تسخين الغلاف الجوي عبر حبس للحرارة

في خمسينات القرن الماضي ارتفع تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي إلى 315 جزء في المليون (*)، ويبلغ حالياً 380. للوهلة الأولى قد لا تبدو هذه الأرقام كبيرة أو مثيرة للقلق إلا أن آثار هذه الزيادة مثيرة للقلق والخوف فعلاً، فقد أدت هذه الزيادة بالفعل إلى ازدياد في درجة حرارة الأرض، ومن المؤكد أنه اذا استمر تركيز ثاني أكسيد الكربون في الارتفاع فستستمر درجة حرارة الأرض بالارتفاع (نتيجة الاحتباس الحراري) بما يشكل تهديداً لكثير من جوانب الحياة على وجـه الأرض، لأن كثيراً من مظاهر الحياة على الأرض تعتمد على بقاء درجات الحرارة ضمن حدود معينة. للأسف لا يوجد عـلاج يمكن أن يعالج آثار مشكلة الانحباس الحراري بشكل كامل ويعيد الزمن إلى الوراء لتعود درجة حرارة الأرض لما كانت عليه، وإن أقصى ما نستطيع فعله هو الحد منها وجعلها ضمن حدود مقبولة نوعاً ما فلا تهدد الحياة على الأرض

الملخص ( هتكتب فقرتين .. الأولى تكتب سطرين عن العناصر –والتانية مصلحات البحث اللي إنت كتبتها )

نصائح للحفاظ على البيئة ( اختار منهم .. أو ضيف عليهم براحتك ) اعمل لافتة مقسومة نصين .. ناحية عربي وناحية انجليزي

يجب علينا ترشيد استهلاك الطاقة واكتشاف مصادر طاقة أخرى بديلة متجددة مثل الطاقة الشمسية والرياح

We must rationalize energy consumption and discover other alternative renewable energy sources such as solar and wind

استخدام الوقود الحفري مثل البترول والفحم يؤدي إلى تلوث البيئة لذا لزم علينا اكتشاف موارد طاقة نظيفة

The use of fossil fuels such as petroleum and coal causes environmental pollution, so we have to discover clean energy resources

سن القوانين والتشريعات Enactment of laws and legislations

معاقبة ملوثي البيئة Punishment of environmental polluters

نشر الوعي البيئي Spreading environmental awareness

إعداد الفنيين الأكفاء Preparing competent technicians

التخطيط العلمي الجيد Accurate scientific planning

الاهتمام بزراعة الأشجار Interest in planting trees

تقليل الوقود الحفري Reducing fossil fuels

استخدام الطاقة البديلة Use alternative energy

مكافحة الآفات الضارة Combat of harmful pests

إعادة التدوير Recycling

عدم حرق القمامة Not burning garbage

استخدام الأسمدة العضوية Use of organic fertilizers

التقليل من المبيدات الحشرية Reducing pesticides

تقليل الأسمدة الكيميائية Reduce chemical fertilizers

بناء المصانع بعيدا Building factories away

النتائج ( اللي فهمته وممكن تجيب حاجات تانية حسب ما فهمت )

1 – حث جميع الدول على المشارك والانضمام في أي تجمع يهدف إلى حماية البيئة وعدم التواني في ذلك ، والتصديق على الاتفاقيات الدولية والإقليمية التي تصب في مصلحة البيئة.

التوصية ( 2 ): مناشدة الدول بسن القوانين والتشريعات الداخلية المتسمة بالصرامة  في ملاحقة ملوثي البيئة وعدم التراخي في توقيع العقوبات عليهم ، وملء الفراغ التشريعي في بعض البلدان النامية.

التوصية ( 3 ): توجيه الإعلام ووسائله الفعالة إلى نشر الوعي البيئي ، وتكثيف برامجه الداعية للمحافظة عليها ، وإطلاع الأفراد على مخاطر التلوث ، وكذلك زيادة النشرات و والبحوث والدوريات المتخصصة والتي تحمل طابع التوجيه والإرشاد للتعامل مع البيئة ، لإخراج جيل مشبع بالتربية البيئية وداعياً لها.

التوصية ( 4 ): إتباع آلية أفضل لتبادل المعلومات بين الدول والمنظمات الدولية الحكومية منه وغير الحكومية بشأن المشاكل البيئية  تتصف بالسرعة والدقة وبعيدة عن الجوانب الإجرائية والشكلية ، وذلك للإنتفاع بها واستخدامها في مواجهة أي خطر البيئة.

التوصية ( 5 ): لابد أن يتدخل القانون ويفعل بالتطبيق على المتسببين في أخطر ما يلوث البيئة من كوارث نتيجة الحروب والنزاعات المسلحة ، أو حتى المناورات التي تستغل الطبيعة أسوأ استغلال وعدم التساهل في ملاحقة من يهدد البيئة

 

إظهار المزيد

عبدالله العزازي

مدير التحرير .. باحث بالدراسات العليا قسم التربية الخاصة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

تم إكتشاف مانع الإعلانات في متصفحك

برجاء تعطيل مانع الإعلانات لتصفح الموقع بشكل أفضل وكذلك دعم الموقع في الإستمرار، بعد التعطيل قم بعمل إعادة تحميل (Refresh) للصفحة